ليست للفن حدود، أو زمان، أو مكان؛ فهو مسرح الخيال، والأفكار والقصص الحقيقية والأسطورية، وقصة «ساري وأميرة» واحدةٌ منها، ويهدف كاتبها إلى تشويق الجمهور، وشدهم لمتابعة كل تفصيل في أحداثها.
نوفمبر 15, 2024 - 21:00
0 3
ليست للفن حدود، أو زمان، أو مكان؛ فهو مسرح الخيال، والأفكار والقصص الحقيقية والأسطورية، وقصة «ساري وأميرة» واحدةٌ منها، ويهدف كاتبها إلى تشويق الجمهور، وشدهم لمتابعة كل تفصيل في أحداثها.